نَقَشَات مثلية.. كيف يتعامل المجتمع الليبي مع النساء غير “المِعيارِيَّات”
تاريخيًا وحتى وقت قريب، غالبًا ما تم الخلط بين الهوية الجندرية للفرد والميول الجنسي، كما استعملت الأدوار والتعابير والمؤشرات الجندرية- تسريحة الشعر، شكل الجسم، المشية،
سَحَبَ مُسَّدسًا وأمرنا بالنزول على رُكَبِنَا حتى “يُنفِّذ فينا حُكم الله”.. قانون أم هوموفوبيا؟
ضياء عبدالرحمن (اسم مُستعار)، شاب ليبي مثلي يبلغ من العمر سبعة وعشرين عامًا، وهو من قاطني مدينة طرابلس، التقيت به في إحدى الورشات التدريبية وشعرَ
الجنسانية والصحة العقلية، ما يؤدي إليه انعدام الراحة في حياتك الجنسية
هل سبق لك أن عشت حياةً كان عليك فيها ارتداء وجهٍ آخر حتى تتناسب مع توقُّعات مجتمعك أو تنسجم معه؟ هل سبق لك أن فكرت
مثلية حامل، ماذا حدث عندما كان عليها أن تختار؟
“أردتُ التمسّك بشيءٍ ما.. أو شخصٍ ما حتى أشعر بأنني “أنا”. وبالتأكيد، قابلت هذا الشخص. لكن؟” سلوى، سيدة تبلغ من العمر 37 عامًا من طرابلس،
حاملي الخصائص الجينية المزدوجة – Intersex
هناك الآلاف من الأفراد حاملي الخصائص الجينية المزدوجة، يعيشون بيننا وفي أوساطنا، كيف يعيش هؤلاء؟ ماهو مصيرهم وكيف ستتشكل حياتهم المستقبلية التي يَرنو لها كل
الاغتصاب التصحيحي.. الاغتصاب “المشروع”
الاغتصاب التصحيحي هو تسمية اصطلحتها الناشطة في مجال حقوق المرأة والنسوية في جنوب أفريقيا، برنيديت موتيين خلال مقابلة أجرتها معها هيومن رايتس ووتش. وهو فعل
مثلية حامل، ماذا حدث عندما كان عليها أن تختار؟
“أردتُ التمسّك بشيءٍ ما.. أو شخصٍ ما حتى أشعر بأنني “أنا”. وبالتأكيد، قابلت هذا الشخص. لكن؟” سلوى، سيدة تبلغ من العمر 37 عامًا من طرابلس،
كايلي ديفون يفِر هاربًا من ليبيا إلي ألمانيا ليعيش بحرية وسلام بعيدًا عن أحكام المجتمع
كايلي ديفون، 23 عامًا، – دراق كوين- ليبي الجنسية. وُلد كايلي وعاش في مدينة طرابلس حتى بلغ سن العشرين، في عائلته المكونة من والديه وأخواته